التكنولوجيات الجديدة للاتصال وكثيرا ما يقال أن العالم اليوم أصبح قرية عالمية، وذلك بفضل التكنولوجيات الجديدة للاتصال. ومع ذلك، هناك الناس الذين يرون ماضيه خطرا. لذلك هم يرفضون التكيف وينسبون كل همومهم الدنيوية حتى انه يجب التنديد بها؟ أو منحة من الظروف المخففة؟
قبل وقت طويل من وجود هذه الاختراعات، وكانت الكتب هي المصدر الوحيد للتعلم والمعلومات، مما يجعل البحث أكثر صعوبة. اليوم، وتعطى بفضل التكنولوجيات الجديدة الوصول إلى البنك من بين أغنى.
وبالإضافة إلى ذلك، فهي وسيلة للاتصال الفعال، بل مع النظم الحديثة من هذه الاختراعات، أصبح العالم قرية صغيرة لأن الناس يمكن الاتصال بسرعة وسهولة.
من ناحية أخرى، فإنها تبسيط الحياة اليومية. في الواقع، ساهم في انتشار هذه التقنيات بشكل كبير في تطوير الأجور والظروف المتغيرة.
ضد من خلال استخدام مكثف من وسائل الإعلام والإنترنت على وجه الخصوص يمكن أن يكون لها تأثير سلبي على صحة الشباب وعلاقاتهم الاجتماعية بشكل عام على أنها إحصاءات جيدة تظاهر، الناس يقضون وقتا طويلا أمام الكمبيوتر والتلفزيون، إلخ. الذي يقيد رجل فراغها.
أيضا، هذه وسائل الاعلام، ونحن قطع من الواقع لأن المستخدمين لا تبذل جهودا لمعرفة لقوة لقضاء الكثير من الوقت وركوب الأمواج وركوب الأمواج وجدوا أنفسهم في المواقع الخطرة والحساسة
وبالتالي، فإن قادة (الآباء والمعلمين والمربين) يجب أن تعبئ شهدت استخدام أكثر عقلانية وايجابية من هذه الوسائل.
وفي الختام، قدم إلى النظر في استخدام وسائل الاتصال مستهجن كما وغير عادلة تماما هو استخدام سابق مصنوعة من أنه يجب مراجعة ويبقى الاعتدال وكلمة السر في كل شيء
