👤

: تقول الدكتورة كافية رمضان معبرة عن رايها في الاشهار و الاعلان التجاري
ان الاعلان التجاري مهما يكن فب ظاهره -خاليا مما يسيء الى الطفل من الناحية التربوية ، فانه يبقى مرفوضا تربويا،لانه في المحصلة يشجع النمط الاستهلاكي ، ويحرص على تنميته (...)فالاعلان التجاري -والحالة هذه سيء الثأتير كيفما كان مضمونه و اسلوبه . اذ ان الطفل يشاهد في كتير من الاحيان مثيله في الاعلان يسلك سلوكا خاطئا:كان يكذب او يبالغ او يحتال من اجل الحصول على شيء ما يغربه به الاعلان

حدد وجهة النظر المعبر عنها في النص .
بين وجهة نضرك فيها موضفا خطوات مهارة خطاب حجاجي .


Répondre :

bonsoir

نحن نناقش قضية التي تتعلق بمجموعة من الاشياء كما مدكور في نص الانطلاق ان الاعلان له تاتبر على الطفل 

الاعلان ليس كله يكون له تاتير على الطفل فادا كان بناءا سيكون فيه منفعة اما التربية فهي قضية اخرى لها ابعاد عائلية اخرى التربية حسب العائلة ونمط عيشها هي التي يجب عليها ان تربي طفلها اما الاعلان سواء كان بناءا او سيءا فله منفعة شخصية لاصحابها 
لناخد متال الاشهار الدي يحارب التدخين هادا اشهار جيد يبني الطفل على اسس المحافضة على الصحة