في عصرنا لحالي نشاهد مدى تطور العوم التي التجئت و اختارت منحا عنفيا الى وهو اختراع اسلحة مدمرة و فتاكة فافي عصرنا هادا تقاس قوة البلاد بمدى صناعة علمائها لهده الأسلحة التي تلحق فقط الضرر للبشرية فيجب ان تدرج للعلم و المخترعات فائدة تفيدنا لا تدمرنا و تفرقنا فليست للأسلحة و كدا الدبابات الا ضرر على انفسنا وعلى مخترعهم فكما يقال"ينقلب السحر دائما على الساحر" فربما هادا سيحصل مع عائلته وتقتل بهده الاسلحة لدلك حبد لو تميزت مخترعات العالمين بطامع سلمي مفيد يساهم في تقدم البلاد والامة البشرية عامة