👤

لك صديق حميم،حسن العشرة،حلوالطبع،فيه كل الصفات التي تحب،إلا انه لا يؤدي فريضة الصلاة.
حاول إقناعه بالرجوع عن غيه و البرهان مسترشدا بما تعلمته.
AIDEZ MOI !!!


Répondre :

يا صديقي العزيز احبك في الله و لهذا انصحك ان تصلي صلاتك في وقتها و ان لا تتركها, إن الله زوجل يأمرنا بالصلاة  قال تعالى : {حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين)


 إن تارك الصلاة مع المجرمين في جهنم  قال تعالى : {كل نفس بما كسبت رهينه إلا أصحاب اليمين في جنات يتساءلون عن المجرمين ،ما سلككم في سقر. قالوا لم نك من المصلين}

«أرأيتم لو أن نهراً بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمساً، هل يُبْقي من درنه شيئاً»، وفي رواية عند مسلم «هل يبقى من درنه شيء؟ قالوا: لا يبقي من درنه شيئاً قال: كذلك الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا»   الله اكبر ! ماذا تريد اكثر من هذا ؟!  


إذاً يا أخي, إذا سمعت المؤذن فاذهب الى المسجد و اعطي حق الله عليه قبل ان يأتي يوم الحساب يوم لا ينفع مال و لا بنون الا من اتى الله بقلب سليم.

هذا مثل واش تقدر تقول بسح ممكن تزيد من عندك برهان مع اية ولا حديث صحيح.