Répondre :
Réponse : الحقول المعجمية:
== الأمل في ظل الألم يعني التحدي والصمود، وبالأمل خفف الشاعر من معاناته داخل السجن.
2- الإيقاع الخارجي والداخلي للنص:
أ. الإيقاع الخارجي: ويتجلى في وحدة الوزن والقافية والرويّ(اللام).
ب. الإيقاع الداخلي: ويتجلى في:
أ. الجناس: جداول / جدائل –
ب. التكرار: ويتجلى في تكرار مجموعة من الألفاظ (الجدران، رسم، شمس، فتح…)، وتكرار مجموعة من الحروف المجهورة (اللام – الجيم – العين …) للدلالة على كون الشاعر يقصد البوح بمشاعره والجهر بها.
ج. الترادف: النور = شمس – كتبوا = رسموا – أغمدت = غرزت
د. الطباق: ظلام ≠ نور – عنف ≠ رقة – رسموا ≠ محت
=== أسهمت مكونات الإيقاعين الداخلي والخارجي في إعطاء نبرة موحدة لموسيقى القصيدة، مع إحداث تماسك داخلي لجو القصيدة المتسم بسعة الخيال، ما ساعد على شد انتباه القارئ وضمان تفاعله مع مضامين النص.
3 – الصور الشعرية في النص:
الصورة الشعرية تركيب لغوي يمكّن الشاعر من تصوير معنى عقلي وعاطفي متخيل ليكون المعنى متجليا أمام المتلقي، حتى يتمثله بوضوح ويستمتع بجمالية الصورة التزيينية.
أ – التشبيه: توهج جبهتي (شبه جبهته بالشمس)
ب – الاستعارة: يعلمني حديد سلاسلي، عرس جداول، أجمدت في لحم الظلام هزيمتي…
ج- الرمز: – سنابل: ترمز للخصب والخير. – جدائل: ترمز للصبر والشموخ والصمود.
وظيفتها: أدت وظيفة تعبيرية؛ من خلال التعبير عما يجيش في وجدان الشاعر من أحاسيس وعواطف، وساعدت على تأكيد المعاني والمبالغة في تصوير الأحوال بالعدول عن اللغة التقريرية المباشرة إلى لغة مبتكرة تحقق لذة جمالية تتجاوز المألوف المتداول. == التشخيص ورسم صور حسية ملموسة لما هو عاطفي مستتر.
5 – الأساليب الموظفة في النص:
+ النداء: وطني (حذفت الأداة)
+ النفي: ما كنت أعرف…
+ القصر: للدلالة على الإصرار والتحدي والرفض القاطع (لم يفتحوا إلا…، لن يبصروا إلا…)
6 – الجمل والضمائر:
– تهيمن على النص الجمل الفعلية؛ للدلالة على حركية الشاعر ووجوده، رغم كيد العدو (أغمدت، حفرت، غرزت)
– تكرر ضميران على امتداد القصيدة، هما: ياء المتكلم الدالة على ذات الشاعر الصامدة (وطني، سلاسلي، بطاقتي …)، واو الجماعة الدال على المحتل المستمر في ظلمه (سدوا، كتبوا، رسموا … ).
7 – القيم المبثوثة في النص:
حب الوطن، فداء الوطن، التضحية في سبيل عزة الوطن…
– نوعية النص:
قصيدة شعرية ذات نظام الشطرين المتناظرين، مع وحدة الوزن والقافية والروي.
IV. التركيب:
شكل التعلق بالوطن والارتباط به أحد أهم الموضوعات التي اهتم بها الشعراء؛ كون الوطن مصدر الاعتزاز والكبرياء والشعور بالبطولة والشجاعة، ولأن الشعر شكل من أشكال الدفاع عن الوطن والتعبير عن حبه والتعلق به. وهذا ما يظهر جليا في قصيدة محمود درويش التي قمنا بتحليلها.
نجد الشاعر درويش يفتتح قصيدته بالجمع بين لفظتين متناقضتين (عنف ≠ رقة) للدلالة على وضعية الشاعر وإحساسه داخل السجن، حيث يتجاذبه إحساسان متناقضان؛ إحساس بالعنف إزاء العدو، وإحساس بالرقة والأمل والتفاؤل بنيل الحرية وتحقيق النصر.
ويختم القصيدة بإجراء تقابل بين ألفاظ البيت الأخير فيما بينها (توهج جبهتي ≠ صرير سلاسلي)، وتقابل بينها وبين ألفاظ البيت الأول (رقة المتفائل = توهج جبهتي (لأن التوهج رمز للتفاؤل) ≠ عنف النسور = صرير سلاسلي (لأن السلاسل ترمز للعنف).
كما نلاحظ أيضا تردد الفعل المضارع (يبصروا – يسمعوا)، ما يدل على استمرار المعاناة والتفاؤل على حدّ سواء.
يتضمن النص قيما وطنية وإنسانية منها: الصمود والإيمان بالقضية، وعدم فقد الأمل،
وحب الوطن والنضال في سبي ل عزة
Explications :
Merci d'avoir visité notre site Web, qui traite d'environ Arabe. Nous espérons que les informations partagées vous ont été utiles. N'hésitez pas à nous contacter pour toute question ou demande d'assistance. À bientôt, et pensez à ajouter ce site à vos favoris !