علت صيحات النساء و احتلت الضحكة الوجوه و غزى الفرح الحزن و دمرت الكشرة بهاذا العرس
لم يكن عرسا عاديا و هذا لا يعود لشكله او نوعه بل لما ترك من اثر في قلوب من حضروه
كانت الخادمات تتسابقن لتكن احداهم هي من تستقبل الضيوف وكانت العروس تقوم من مكانها وتسلم على الجميع وهي مسرورة لمعايشتها لحظة العمر بعدما ياست من الزواج لفقرها و مرضها علت الزغريدات بعدما دخل العريس فالبس هذه العروس الخاتم ثم وضع الغداء و توالت الاحداث الجميلة