Répondre :
بينما كنت اتجول في رحاب الشارع الواسع فاذا بي ارى طفلا يتيما يحمل على ظهره هموما تكبر عمره بكثير يعذب من طرف اولاد اشقياء فقدوا وللاسف الشفقة و الرحمة من عمر صغير فنزل الدمع في نفسي و اخذت الاحاسيس تصرخ فيها باعلى صوتها فتقول اين انت يا حقوق اين انت و لماذا هجرتنا منذ فترة الم تستحي من المعاناة التي يعانيها الطفل يوميا لماذا لا ترجعين و اين ستذهبين من منا ستتركين
لهذا يجب معاملة اليتيم برحمة وتقبيل جرحه بشفقة و احترام حقوقة بقوة
لهذا يجب معاملة اليتيم برحمة وتقبيل جرحه بشفقة و احترام حقوقة بقوة
Merci d'avoir visité notre site Web, qui traite d'environ Arabe. Nous espérons que les informations partagées vous ont été utiles. N'hésitez pas à nous contacter pour toute question ou demande d'assistance. À bientôt, et pensez à ajouter ce site à vos favoris !