دخلت تلك الفرحة املة ان انسى همي وحزني الذي ارهقني فرايت زفافا مزدانا بحلة العروس البيضاء و طاقم العريس الاسود كالليل كانت الاضواء الملونة التي تشبه الورود المبشرة بحياة افضل واصوات زغاريد النساء تملا المكان كانها ترحب بمستقبل زاهر للزوجين
الاطعمة من كل الاشكال و الاضواء وكلما كنت ادخل غرفة العروس التي تتجهز لاجمل يوم في الحياتها ارى مشتبكة مع بعضها البعض دلالة على ارتباكها والدموع اللؤلؤية تتساقط من عينيها الجميلتين